استكشفوا الجاذبية المجهولة للمؤثرة والمدوِّنة التونسية لينا خويلي من خلال جلسة تصوير آسرة تغوص في عتمة أنيقة. يكشف توظيفٌ مدروس لــ الإضاءة الناعمة ولعبة الظلال عن التشويق والغموض الكامنَين في شخصيتها، فينسج كل إطار سردًا بصريًّا يتجاوز الحدود التقليدية.
بتركيبات سينمائية وتباينات متوازنة، نسلّط الضوء على ثنائية لينا بين القوة والرقة، الغموض والصدق. النتيجة مجموعة صور تخطف المخيلة، تحتفي بالتعبير الفردي، وتدفع بحدود التصوير الفوتوغرافي نحو حكاية فنية متكاملة.